الشاعر :
عبدالعزيز بن سلطان بن معمر
المناسبة:
عندما خرج أصحابه للقنص ولم يخبروه، فقال هذه القصيدة عاتباً عليهم
:-
ياللّه برزق سـهـل لـي مطاليـــبـــــه |
|
مهوب عند العرب يصير له قـافـــــي |
ياطول ماني على العدلات وأجيـبــه |
|
وأقضب لهن كل محواز وملقـــــــاف |
لين أقبل العود كن الشعف يومي به |
|
أنا على جرة المشقـاص عــــــــراف |
ياما التوينا ببو مـزروع وشعـيــبـــه |
|
والفندة اللي وراه وذيك الأطــــــراف |
بأسفل محاجيب كن النجم يدوي به |
|
لين ثار بين الفرايد ملحنا الصــافي |
بمنهمـش نتبع الريّه ونرمي بــــــــه |
|
لين ثار حسه يجي في الخد زرجافِ |
وحنا
هل الصيد لي زانت مضاريبـــه |
|
لين التوينا له مـع كـل حـجــــــــراف |
وبنشـبـع الطير ونحني مخاليـبــــــه |
|
الين ثار بارودنا في كل مشـــــــراف |
يوم الغنيمي وبن عبدان وصحيبــــه |
|
ما صادوا إلا الـوبـر مقطوع الأطــراف |