الشاعر :
حمد بن ناصر بن عبدالعزيز بن معمر
المناسبة:
جاء لبلد حزوى بجانب سدوس في شبابه فشاهد مصادفة فتاة جميلة مع أهلها وقال :
تو ما شافت عزيز الزين عينـــــــــــــي |
|
طارت الغدفة وشفت اللي تحتها |
ناطحتني والجـدايـل سـبـحتينــــــــي |
|
يا صباح الخير يا زين طخمتــــــها |
عذرب المجمول عندي شارتينـــــــي |
|
مع سواد عيونها طول رقبتـــــــها |
قلت أبوك خـذى ذلـولـي وارحـمـينـي |
|
عندكـم تـنـفـع ولا عـنـد ورثـتـــها |
في وسط حزوى ماكله خــوخ وتينــي |
|
والـرطـب مـاجـود تـأكـل بشهوتها |
بـنـت عـود يـذبـح الشـاة الـسـمـيـني |
|
يشـتريـهـا لأكـبر كـف ذنـبــــــتـها |
وقيل انها لغيره .